الخميس، 13 فبراير 2014

الهوية الوطنية


تحية علم دولة الامارات العربية المتحدة..







علم دولتنا يا احبتي ..














الرقصات الشعبية في دولتنا 











التراث الاماراتي القديم.. 










اكلات تراثية..

قيمات.. 

خبيصة
                                         هريس..                                   
عصيدة..










هويتي..وفاء.. و انتماء.. 







هناك 6 تعليقات:

  1. الموضوع جميييييييل

    ردحذف
  2. افادني موضوعك

    ردحذف
  3. شكرا ي صديقتي على حبكي اللى الوطن و اضيفي معلومات اكثر

    ردحذف
  4. رائع وكلمات النشيد الوطني هو
    عيشي بلادي عاش اتحاد إماراتنا

    عشت لشعب دينه الإسلام هديه القرآن

    حصنتك بسم الله يا وطن

    بلادي بلادي بلادي بلادي

    حماك الله شرور الزمان

    أقسمنا أن نبني و نعمل

    نعمل نخلص نعمل نخلص

    مهما عشنا نخلص نخلص..

    دام الأمان وعاش العلم يا إماراتنا

    رمزالعروبة كلنا نفديكِ

    بالدما نرويكِ

    نفديك بالأرواح يا وطن
    وشكرا .....

    ردحذف
  5. موضوع جدا رائع . .
    و تعريف الهوية الوطنية : وأكد قائد الدراسة بروفيسور علم النفس والسلوك في جامعة ستانفورد، فينود مينون “جزء الدماغ الذي يستجيب للمواقف المخيفة مثل رؤية عقرب أو عنكبوت، هو نفسه أيضا الجزء الذي يظهر استجابة عالية عند الأطفال الذين يصابون بتوتر عالي عند حل الرياضيات.

    ردحذف
  6. اريد ان اضيف على كلامك بعض من المعلومات
    الهُوِيَّة: لغوياً وفلسفياً:
    عرِّف "المُعْجَمُ الوسيطُ" الصادر عن مَجْمَعِ اللُّغة العربية "الهُوِيَّةَ"، فلسفياً، بأنها: حقيقة الشَّيء أو الشَّخص التي تميزه عن غيره. وفي تعريفه لمصطلح "الهُوَ"، من منظور التََّصوف، يذكرُ المعجم أنه "الغيبُ الذي لا يصحُّ شهوده للغير كغيبِ الهُويَّة المُعبَّرِ عنه كُنْهَاً باللاتعيُّن، وهو أبطنُ البواطن". ويذهب المُعْجَمُ إلى تحديد معنى آخر للهويَّة حين تُضاف إلى الكلمة "بطاقة"، أو تُوصف بالنَّعت "الشَّخصية"، لتجعلنا نحصل على المصطلح "بطاقة الهُويَّة" أو "البطاقة الشَّخصية"، المُتَدَاوَلين حديثاً، فيذكرُ أنَّ "الهُوِيَّةَ بطاقة يثبتُ فيها اسمُ الشَّخص وجنسيتهُ ومولدهُ وعمله".
    أما قاموس إكسفورد الذي يبدو أنه أحد مصادر تحديث تعريف الكلمات في المعاجم العربية الحديثة، فإنه يُعرِّف الهوية بوصفها "حالة الكينونة المتطابقة بإحكام، أو المتماثلة إلى حدِّ التطابق التام أو التشتابه المطلق. والكينونة، هنا، تتعلَّق بالشيء المادي أو بالشَّخص الإنساني.
    وربما نستخلص من العبارات والأمثلة القليلة التي يُوردها قاموس إكسفورد، أنَّ الأمر يتعلَّق بالتطابق التام ما بين باطن الشيء وظاهره، أو بتماثل التجليات الظاهرة لأي كينونةٍ مع جوهرها العميق، بلا انفصام أو انشطار مهما ضئل، بحيث تتبدَّى الهُوٍيَّةُ، في تراسلٍ مع تعريفها الذي يقترحه الجرجاني أو المعجم الوسيط أو معجم أكسفورد، وربما يكون لآليات عملية تحوُّل النُّواة إلى شجرة، أو تحوُّل المجرَّد إلى مجسَّّد عبر تنزيل الأفكار والقيم المطلقة وقائعَ عيانيةً وتصرُّفاتٍ يمكن اقتناصها وإدراكها والإمساك بها، أنْ تكون ذاتُ فائدةٍ ونفع في تأويل الصُّورة الاستعارية التي يحاول الجرجاني من خلالها أن ييثير في عقلنا، وربما في مخيلتنا، شبكة من الدلالات التي تمكننا ملاحقتها من القبض على المعاني المفهومية المتشعبة التي يبثُّها مصطلح الهوية، لغوياً وفلسفياً، ومن إدراك المكونات الجوهرية التي تُكْسِبُ هذه المصطلح مفهومه العنيق ودلالته البعيدة. فما الهوية، في هذا الضوء، وما هي مكوناتها؟

    ردحذف